الخميس , 20 فبراير 2025
الرئيسية / أخبار / 2016 / د حسام بدراوى يستقبل مؤسسي موقع وتطبيق “تقويم” التعليمي ويشيد بهم وويدعمهم بسداد تكلفه اشتراك أول 5000 مستخدم من التلاميذ

د حسام بدراوى يستقبل مؤسسي موقع وتطبيق “تقويم” التعليمي ويشيد بهم وويدعمهم بسداد تكلفه اشتراك أول 5000 مستخدم من التلاميذ

استقبل الأستاذ الدكتور حسام بدراوى مجموعة من شباب مصر الرائعين مؤسسي موقع وتطبيق “تقويم” التعليمي وهو بوابة اليكترونية مهتمة بتطوير التعليم عبر الويب، وتتميز “تقويم” بسهولة الاستخدام و تعزيز مباديء العمل الجماعي و التعلم المستمر، وتعمل على إنشاء وتطوير محتوى تعليمي رقمي حديث وشامل مع توافر عدد هائل من الدروس و الشروحات و التطبيقات وأدوات التقويم في بيئة اجتماعية تعليمة وفق احدث النظريات التربوية و الاكاديمية.

وقام الدكتور حسام بدراوى من خلال مؤسسة بدراوى للتعليم والتنمية بدعم المشروع بسداد اشتراك أول 5000 مستخدم للتطبيق من التلاميذ المصريين بتكلفه وقدرها ربع مليون جنيه – ( قيمة الاشتراك للتلميذ 50 جنيها )– على أن يتم فتح التطبيق مجانا للطلاب والمدرسيين واولياء الامور المصريين

الدكتور حسام بدراوى أثنى على المشروع بعد دراسته وآبدي إعجابه بالشباب المبتكر والمجتهد مؤكدا دعمه لهم ولمشروعهم ، ويدعو د بدرواى من خلال صفحته الطلاب والمدرسين وأولياء الأمور الاستفاده من المنحه التي توفرها مؤسسه بدراوي للتعليم والتنمية لخمسة آلاف مشترك في هذا النظام بدون تكلفة

للاستفادة من المنحة والحصول علي الحساب المجاني يرجي ارسال رساله لصفحة تقويم
للإشتراك ادخل علي رابط موقع تقويم
http://www.tqweem.com/
رابط صفحة تقويم على الفيس بوك
www.facebook.com/tqweemedu

التعليقات

التعليقات

عن د. حسام بدراوي

د. حسام بدراوي
عن دكتور حسام سياسي ومفكر وطبيب بارز فهو رئيس قسم أمراض النساء والتوليد الأسبق في كلية الطب جامعة القاهرة، تلقي الدراسات العليا أعوام 1979 إلى 1981 في الولايات المتحدة الأمريكية، انتخب عضو في البرلمان المصري ورئيساً للجنة التعليم والبحث العلمي في بالبرلمان منذ عام 2000 حتى 2005، السياسي حسام بدراوي عرف بمواقفه المستقلة ومن القلائل الذين اتفق على نزاهته الجميع من كافة التيارات السياسية، ففي عصر الرئيس الأسبق مبارك كان يلقب بالعاقل داخل صفوف الحزب الوطني، حيث كانت نداءاته وطلباته السياسية تتفق بقدر كبير مع النداءات الداعية للانفتاح السياسي والديمقراطي في مصر، فكان ضد تمديد حالة الطواري، واعترض على انفراد الحزب الوطني بالتعديلات الدستورية، خلال ثورة 25 يناير 2011 ، لعب دوراً سياسياً هاما، حيث عبر منذ اللحظة الأولى على حق المتظاهرين في مطالبهم، ودعا الحكومة إلى الاستماع والاستجابة لهم، ما جعل مبارك مع تصاعد الاحداث لما له من شعبية بتعيينه أمينا عاما للحزب خلفا لأعضاء هيئة المكتب وخلال تلك الفترة عبر عن رأيه السياسي لمبارك بضرورة التنحي، وهو ما دفعه للاستقالة من الحزب بعد 5 أيام من تعيينه يوم 10 فبراير معلنا اختلافه السياسي مع القيادة السياسية في طريقة التعامل مع المتظاهرين ومطالبهم في حكم الإخوان فظلت مواقفه واضحة منذ اللحظة الأولى برفضه الدولة الدينية التي اعتبرها تريد تلويين الشعب بلون واحد، واعتبر قرار الرئيس المعزول مرسي بعودة مجلس الشعب ترسيخ للديكتاتورية المؤيدة من الولايات المتحدة، وكان من أوائل المنددين بتوغل سلطة مرسي على سلطة القضاء، مستنكرا محاصرة المحكمة الدستورية العليا من قبل مليشيات الإخوان أيد د حسام بدراوي حركة تمرد مع بدايتها، وأعلن أن إسقاط حكم الإخوان أصبح ضرورة ومخاطرة لابد منها قبل أشهر من ثورة 30 يونيو، مؤكدا أن الجيش سيقف بجانب الشرعية المستمدة من الشعب.. في ٢٠١٦ تم اختياره رئيسا للجنة الاستشارية لمشروع التعليم أولا ورئيسا للجنة وضع رؤية مصر ٢٠٣٠ في التعليم وفي ٢٠٢٢ تم اختياره مستشارا للحوار الوطني لرؤية مصر ٢٠٣٠

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *