الخميس , 27 مارس 2025
الرئيسية / الفيديو / الحلقة الأولى على قناة الحدث: 12 دعامة لنهضة مصر

الحلقة الأولى على قناة الحدث: 12 دعامة لنهضة مصر

أبرز ما جاء في الحلقة الأولى من سلسلة حلقات حول مستقبل مصر على قناة الحدث مع الأستاذ الدكتور حسام بدراوي

د بدراوي: القطاع الخاص قاطرة الاقتصاد المصري ويجب دعمه
د بدراوي: الديمقراطية بلا تطبيق حازم للقانون تصبح فوضى
د بدراوي: الدولة تعالج العرض وليس المرض بالقبض على الفاسدين فقط
د بدراوي: دعم السلع يذهب للغني والفقير ويجب تغير منظومة الدعم لتذهب لمستحقيه
د بدراوي: العالم سيتغير خلال العشر سنوات المقبلة ويجب أن يكون لنا دور في المستقبل
د بدراوي: الدعامة الأولى لنهضة مصر احداث تغيير ثقافي وسلوكي في وجدان المجتمع
د بدراوي: الدعامة الثانية لنهضة مصر إجراء تغيير هيكلي في الاقتصاد المصري
د بدراوي: الدعامة الثالثة لنهضة مصر تخفيف سيطرة الدولة وتدخلها في حياة الأفراد
د بدراوي: التخلي بصورة جذرية عن نمط كثافة السكان الدعامة الرابعة لنهضة مصر
د بدراوي: الدعامة الخامسة لنهضة مصر هي كيفية تحقيق سعادة الأفراد
د بدراوي: الدعامة السادسة في النهضة استعادة ثقة الناس في الإصلاح من أجل المشاركة المجتمعية
د بدراوي: الدعامة السابعة لنهضة مصر إصلاح الجهاز الإداري في الدولة
د بدراوي: الحفاظ على البيئة من أجل الأجيال القادمة الدعامة الثامنة لنهضة مصر
العدالة وتطبيق القانون دون انتقائية الدعامة التاسعة لنهضة مصر
د بدراوي: دور مصر الريادي في الشرق الأوسط الدعامة العاشرة لنهضة مصر
د بدراوي: الحفاظ على هوية البلاد الدعامة الحادية عشرة من أجل نهضة مصر
د بدراوي: كيفية صناعة القادة هي الدعامة الثانية عشرة من أجل نهضة مصر

التعليقات

التعليقات

عن د. حسام بدراوي

د. حسام بدراوي
عن دكتور حسام سياسي ومفكر وطبيب بارز فهو رئيس قسم أمراض النساء والتوليد الأسبق في كلية الطب جامعة القاهرة، تلقي الدراسات العليا أعوام 1979 إلى 1981 في الولايات المتحدة الأمريكية، انتخب عضو في البرلمان المصري ورئيساً للجنة التعليم والبحث العلمي في بالبرلمان منذ عام 2000 حتى 2005، السياسي حسام بدراوي عرف بمواقفه المستقلة ومن القلائل الذين اتفق على نزاهته الجميع من كافة التيارات السياسية، ففي عصر الرئيس الأسبق مبارك كان يلقب بالعاقل داخل صفوف الحزب الوطني، حيث كانت نداءاته وطلباته السياسية تتفق بقدر كبير مع النداءات الداعية للانفتاح السياسي والديمقراطي في مصر، فكان ضد تمديد حالة الطواري، واعترض على انفراد الحزب الوطني بالتعديلات الدستورية، خلال ثورة 25 يناير 2011 ، لعب دوراً سياسياً هاما، حيث عبر منذ اللحظة الأولى على حق المتظاهرين في مطالبهم، ودعا الحكومة إلى الاستماع والاستجابة لهم، ما جعل مبارك مع تصاعد الاحداث لما له من شعبية بتعيينه أمينا عاما للحزب خلفا لأعضاء هيئة المكتب وخلال تلك الفترة عبر عن رأيه السياسي لمبارك بضرورة التنحي، وهو ما دفعه للاستقالة من الحزب بعد 5 أيام من تعيينه يوم 10 فبراير معلنا اختلافه السياسي مع القيادة السياسية في طريقة التعامل مع المتظاهرين ومطالبهم في حكم الإخوان فظلت مواقفه واضحة منذ اللحظة الأولى برفضه الدولة الدينية التي اعتبرها تريد تلويين الشعب بلون واحد، واعتبر قرار الرئيس المعزول مرسي بعودة مجلس الشعب ترسيخ للديكتاتورية المؤيدة من الولايات المتحدة، وكان من أوائل المنددين بتوغل سلطة مرسي على سلطة القضاء، مستنكرا محاصرة المحكمة الدستورية العليا من قبل مليشيات الإخوان أيد د حسام بدراوي حركة تمرد مع بدايتها، وأعلن أن إسقاط حكم الإخوان أصبح ضرورة ومخاطرة لابد منها قبل أشهر من ثورة 30 يونيو، مؤكدا أن الجيش سيقف بجانب الشرعية المستمدة من الشعب.. في ٢٠١٦ تم اختياره رئيسا للجنة الاستشارية لمشروع التعليم أولا ورئيسا للجنة وضع رؤية مصر ٢٠٣٠ في التعليم وفي ٢٠٢٢ تم اختياره مستشارا للحوار الوطني لرؤية مصر ٢٠٣٠

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *