مواجهة الإرهاب تبدأ من المدرسة ببناء الشخصية السوية التي تتقبل التعددية وتمارس التسامح، والفيصل هو المدرس، مهما جففنا مظاهر الإرهاب وأعلنا طوارئا في البلاد بدون إغلاق منابعه فلا أمان، المنبع في المدارس والجامعات وعلي شاشات التلفزيون، التعليم التعليم.
الحذر الحذر لأن الخط الفاصل بين مواجهة الإرهاب بالأساليب التي تسمح بانتهاك حقوق الجميع وصولا إليهم قد تنتهي بخلق غضب عام فنخسر المعركة كشعب.
الرئيسية / أقوال مأثورة / مواجهة الإرهاب تبدأ من المدرسة ببناء الشخصية السوية التي تتقبل التعددية وتمارس التسامح