الخميس , 20 فبراير 2025
الرئيسية / الفيديو / قناة المحور برنامج 90 دقيقة تقديم الاعلامي معتز عبدالفتاح

قناة المحور برنامج 90 دقيقة تقديم الاعلامي معتز عبدالفتاح

أبرز ما جاء في حوار د حسام بدراوي على قناة المحور
– الدستور الحالي به حقن مسممة سيتم تعديله بصورة حتمية
– المدرس أهم عنصر في العملية التعليمية
– ليس لدينا الجراة لنقول أن مصر دولة متعددة الافكار ونفصل الدين نهائيا عن السياسة
– رأيت بعيني صعوبة السيطرة علي إدارة الأغلبية التابعة لرئيس الجمهورية في البرلمان
– مصر تحتاج حوار سياسي فعال والي رؤيه للتنميه مستدامه
– البرلمان القادم استثنائي ويشبه “الترانزيت”
– لا يرتفع التعليم فوق مستوى مدرسيه
-ان الاوان لمولود سياسي جديد لا يكرر اخطاء الماضي ولا يعيد نفص الصياغه في انشاء الاحزاب السياسيه الني لم تحقق نجاحا واحدا طوال اكثر من ستين عاما
– مشروع قناة السويس قديم وجديد وما تم هو الخطوه الاولي في المشروع الاكبر وهو تنميه المحور وجذب الاستثمارات ليجعل هذه المنطقه اعظم ميناء في العالم.
– يوجد افكار متعددة لانقاذ البلاد وتمويل المشاريع
– إصلاح التعليم لن يتم إلا في مناخ سياسي سليم وإرادة سياسية تراه أولوية
– التوافق حول الرئيس هو ما حفظ تماسك الدولة حتى الآن
– المجتمع المصري ثقافته رئاسية على الرغم من أن الدستور قلل صلاحيات الرئيس
– منذ 52 لا يوجد حزب نجح، والمرحلة تستدعي ميلاد حزب جديد يتجنب أخطاء الماضي
– العدالة الاجتماعية ليست اعطاء اموال الغني للفقير ولكنها تحسين للخدمات العامة من صحة
– تحقيق نجاح في تطوير عدد من المدارس يستعيد ثقة الناس في الحكومة

التعليقات

التعليقات

عن د. حسام بدراوي

د. حسام بدراوي
عن دكتور حسام سياسي ومفكر وطبيب بارز فهو رئيس قسم أمراض النساء والتوليد الأسبق في كلية الطب جامعة القاهرة، تلقي الدراسات العليا أعوام 1979 إلى 1981 في الولايات المتحدة الأمريكية، انتخب عضو في البرلمان المصري ورئيساً للجنة التعليم والبحث العلمي في بالبرلمان منذ عام 2000 حتى 2005، السياسي حسام بدراوي عرف بمواقفه المستقلة ومن القلائل الذين اتفق على نزاهته الجميع من كافة التيارات السياسية، ففي عصر الرئيس الأسبق مبارك كان يلقب بالعاقل داخل صفوف الحزب الوطني، حيث كانت نداءاته وطلباته السياسية تتفق بقدر كبير مع النداءات الداعية للانفتاح السياسي والديمقراطي في مصر، فكان ضد تمديد حالة الطواري، واعترض على انفراد الحزب الوطني بالتعديلات الدستورية، خلال ثورة 25 يناير 2011 ، لعب دوراً سياسياً هاما، حيث عبر منذ اللحظة الأولى على حق المتظاهرين في مطالبهم، ودعا الحكومة إلى الاستماع والاستجابة لهم، ما جعل مبارك مع تصاعد الاحداث لما له من شعبية بتعيينه أمينا عاما للحزب خلفا لأعضاء هيئة المكتب وخلال تلك الفترة عبر عن رأيه السياسي لمبارك بضرورة التنحي، وهو ما دفعه للاستقالة من الحزب بعد 5 أيام من تعيينه يوم 10 فبراير معلنا اختلافه السياسي مع القيادة السياسية في طريقة التعامل مع المتظاهرين ومطالبهم في حكم الإخوان فظلت مواقفه واضحة منذ اللحظة الأولى برفضه الدولة الدينية التي اعتبرها تريد تلويين الشعب بلون واحد، واعتبر قرار الرئيس المعزول مرسي بعودة مجلس الشعب ترسيخ للديكتاتورية المؤيدة من الولايات المتحدة، وكان من أوائل المنددين بتوغل سلطة مرسي على سلطة القضاء، مستنكرا محاصرة المحكمة الدستورية العليا من قبل مليشيات الإخوان أيد د حسام بدراوي حركة تمرد مع بدايتها، وأعلن أن إسقاط حكم الإخوان أصبح ضرورة ومخاطرة لابد منها قبل أشهر من ثورة 30 يونيو، مؤكدا أن الجيش سيقف بجانب الشرعية المستمدة من الشعب.. في ٢٠١٦ تم اختياره رئيسا للجنة الاستشارية لمشروع التعليم أولا ورئيسا للجنة وضع رؤية مصر ٢٠٣٠ في التعليم وفي ٢٠٢٢ تم اختياره مستشارا للحوار الوطني لرؤية مصر ٢٠٣٠

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *